سقط تمثال سنوسرت الثالث بمدينة المنصورة للمرة الثانية خلال شهرين على الأرض وانكسرت رقبته وانفصل جسده عن رأسه، بعد أن أحاطت به غابة من لافتات المرشحين لعضوية مجلس الشعب من مختلف التيارات السياسية.
ولم ينتبه أحد من المسئولين لسقوط التمثال ووقع وسط الطين رغم مكانه الاستراتيجى أمام كوبرى طلخا وعلى بعد خطوات من مديرية أمن الدقهلية.
وكان التمثال سقط فى 20 أكتوبر الماضى، وتم ترميمه بواسطة عمال حى غرب المنصورة بمواد لاصقة لأنه مصنوع من الفيبر جلاس ووزنه 50 كجم والقاعدة الخاصة به "مخوخة".
وزعم عدد من التيارات السياسية أن السلفيين وراء حادث سقوط التمثال، إلا أنه سرعان ما أكد المسئولون أن سقوطه بفعل التيارات الهوائية الشديدة وقيام المواطنين بربط الدعاية فى رقبة التمثال، فلم يمر شهران إلا وسقط من جديد.
وقال أحد شهود العيان، إنه شاهد التمثال وهو واقع على الأرض وهو فارغ من الداخل ومصنوع من الكتان والغراء، وإنه عندما سقط كسر من عند الرقبة.
الجدير بالذكر أن اللوحة التعريفية بتمثال سونسرت الثالث مكتوب عليها أنه هو الذى قام بتوسيع مملكته وكانت له سياسة نشطة مما زاد من نفوذ مصر الخارجى.
ولم ينتبه أحد من المسئولين لسقوط التمثال ووقع وسط الطين رغم مكانه الاستراتيجى أمام كوبرى طلخا وعلى بعد خطوات من مديرية أمن الدقهلية.
وكان التمثال سقط فى 20 أكتوبر الماضى، وتم ترميمه بواسطة عمال حى غرب المنصورة بمواد لاصقة لأنه مصنوع من الفيبر جلاس ووزنه 50 كجم والقاعدة الخاصة به "مخوخة".
وزعم عدد من التيارات السياسية أن السلفيين وراء حادث سقوط التمثال، إلا أنه سرعان ما أكد المسئولون أن سقوطه بفعل التيارات الهوائية الشديدة وقيام المواطنين بربط الدعاية فى رقبة التمثال، فلم يمر شهران إلا وسقط من جديد.
وقال أحد شهود العيان، إنه شاهد التمثال وهو واقع على الأرض وهو فارغ من الداخل ومصنوع من الكتان والغراء، وإنه عندما سقط كسر من عند الرقبة.
الجدير بالذكر أن اللوحة التعريفية بتمثال سونسرت الثالث مكتوب عليها أنه هو الذى قام بتوسيع مملكته وكانت له سياسة نشطة مما زاد من نفوذ مصر الخارجى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق