جاء البيان الذى أصدره مجلس إدارة النادى الأهلى، تعقيباً على عقوبات اتحاد الكرة التى أصدرها ضد نادى المصرى، وإعلان القلعة الحمراء مقاطعتها لأى بطولة تنظمها اللجنة المؤقتة بالجبلاية برئاسة أنور صالح، ليدفع الشركة الراعية للدورة التنشيطية لسحب عرضها.
وكشف مصدر مسئول داخل اتحاد الكرة أن الشركة الراعية قررت سحب العرض المقدم لرعاية الدورة التنشيطية، خاصة بعد إعلان الأهلى مقاطعة أى بطولة ينظمها اتحاد الكرة فى الوقت الحالى، وبالتالى انسحابه رسمياً من المشاركة فى الدورة التنشيطية، مؤكداً أن الشركة الراعية كانت قد وضعت مقابلا ماديا من أجل رعاية الدورة، وصل إلى ما يقارب 30 مليون جنيه، لكنها اشترطت فى حالة انسحاب الأهلى أن يتم تعديل البنود المالية.
وتابع المصدر أن الزمالك أيضا لم يحدد موقفه النهائى من الدورة، وإن كانت المؤشرات تؤكد انسحابه هو الآخر إلى جانب تجميد بعض الأندية لنشاطها الكروى مثل الاتحاد السكندرى والجونة، ما يعنى صعوبة إقامة الدورة، مؤكداً أنه سيتم الإعلان خلال ساعات قليلة عن إلغاء الدورة رسمياً، بعد الشروط التعجيزية التى وضعها الأمن لموافقته على تأمين المباريات، ومن بعدها انسحاب الشركة الراعية للدورة بعد بيان الأهلى.
وكشف المصدر أن انسحاب الأهلى من الدورة التنشيطية سيضعف من تسويقها، خاصة أن الأهلى والزمالك يمثلان معاً أكثر من 70% من القوة الضاربة لتسويق أى بطولة.
وكشف مصدر مسئول داخل اتحاد الكرة أن الشركة الراعية قررت سحب العرض المقدم لرعاية الدورة التنشيطية، خاصة بعد إعلان الأهلى مقاطعة أى بطولة ينظمها اتحاد الكرة فى الوقت الحالى، وبالتالى انسحابه رسمياً من المشاركة فى الدورة التنشيطية، مؤكداً أن الشركة الراعية كانت قد وضعت مقابلا ماديا من أجل رعاية الدورة، وصل إلى ما يقارب 30 مليون جنيه، لكنها اشترطت فى حالة انسحاب الأهلى أن يتم تعديل البنود المالية.
وتابع المصدر أن الزمالك أيضا لم يحدد موقفه النهائى من الدورة، وإن كانت المؤشرات تؤكد انسحابه هو الآخر إلى جانب تجميد بعض الأندية لنشاطها الكروى مثل الاتحاد السكندرى والجونة، ما يعنى صعوبة إقامة الدورة، مؤكداً أنه سيتم الإعلان خلال ساعات قليلة عن إلغاء الدورة رسمياً، بعد الشروط التعجيزية التى وضعها الأمن لموافقته على تأمين المباريات، ومن بعدها انسحاب الشركة الراعية للدورة بعد بيان الأهلى.
وكشف المصدر أن انسحاب الأهلى من الدورة التنشيطية سيضعف من تسويقها، خاصة أن الأهلى والزمالك يمثلان معاً أكثر من 70% من القوة الضاربة لتسويق أى بطولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق