نظم مجموعة من أهالى شهداء أحداث ماسبيرو التى وقعت أمس، الأحد، تظاهرة أمام المستشفى القبطى بالتزامن مع خروج الجثامين من مشرحة المستشفى فى اتجاهها إلى الكاتدرائية.
وعبر المتظاهرون عن استيائهم من أحداث العنف التى وقعت مساء أمس، مرددين هتافات تشجب العنف ضد الأقباط منها "يا شهيد نام و ارتاح واحنا نكمل الكفاح ".
وعبر المتظاهرون عن استيائهم من أحداث العنف التى وقعت مساء أمس، مرددين هتافات تشجب العنف ضد الأقباط منها "يا شهيد نام و ارتاح واحنا نكمل الكفاح ".
تظاهر المئات من الأقباط داخل الكاتدرائية المرقسية، مطالبين قداسة البابا شنودة الثالث عند خروجه لالتقاط الصورة الجماعية للمجمع المقدس أمام المقر البابوى، بأن يأخذ حق الأقباط.
وهتف بعض الأقباط المتظاهرين ضد أعضاء المجمع لصمتهم عن اتخاذ أى موقف تجاه ما يتعرض له الأقباط من اعتداءات وأحداث طائفية، رافضين مبدأ المصالحة والتراخى وتقبيل اللحى، ورددوا "مش هنسكت مش هنطاطى.. إحنا كرهنا الصوت الواطى".
وحاول البعض تهدئة المتظاهرين، حيث أشار البابا شنودة لهم رافعا الصليب لمباركتهم ثم عاد مرة أخرى إلى المقر البابوى، وخرج الأساقفة متجهين إلى الكنيسة الكبرى للكاتدرائية لصلاة على نعوش الجثامين التى وصلت إلى الكاتدرائية وسط مسيرة وهتافات غاضبة من الأقباط.
وهتف بعض الأقباط المتظاهرين ضد أعضاء المجمع لصمتهم عن اتخاذ أى موقف تجاه ما يتعرض له الأقباط من اعتداءات وأحداث طائفية، رافضين مبدأ المصالحة والتراخى وتقبيل اللحى، ورددوا "مش هنسكت مش هنطاطى.. إحنا كرهنا الصوت الواطى".
وحاول البعض تهدئة المتظاهرين، حيث أشار البابا شنودة لهم رافعا الصليب لمباركتهم ثم عاد مرة أخرى إلى المقر البابوى، وخرج الأساقفة متجهين إلى الكنيسة الكبرى للكاتدرائية لصلاة على نعوش الجثامين التى وصلت إلى الكاتدرائية وسط مسيرة وهتافات غاضبة من الأقباط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق