تلقى النادى الأهلى عروضا من أكثر من نادٍ عربى باستضافة مباريات الفريق الكروى فى البطولة الأفريقية التى سيبدأها بطل مصر فى الأسبوع الأول من أبريل المقبل بمواجهة الفائز من فريقى ميتسا ميولى، بطل جزر القمر والبن الأثيوبى بطل أثيوبيا بدور الـ32 ببطولة دورى أبطال أفريقيا، حيث سيقام لقاء الذهاب فى بلد الفائز فى أحد أيام 23 أو 24 أو 25 مارس المقبل، و مواجهة الإياب بالقاهرة فى أحد أيام 6 أو7 أو 8 أبريل، ويؤكد عضو بمجلس إدارة الأهلى أن النادى تلقى أكثر من عرض من دول عربية شقيقة، أبرزها قطر والإمارات والسعودية والسودان لاستضافة مباراة الفريق الأفريقية المقبلة، حال تعذر إقامة المباراة فى القاهرة بعد مذبحة بورسعيد، وأبدى مسئولو هذه الأندية استعدادهم لتحمل جميع تكاليف الإقامة وتذاكر السفر.
وقال العضو، إن النادى لم يبت فى هذه العروض، لأن الرؤية لم تتضح حتى الآن بشأن مباراة دور الـ32 فى أفريقيا، وهناك العديد من الأمور ما زالت مُعلّقة منها مصير بطولة الدورى، وظروف البلاد خلال الفترة الحالية، خاصة أن البرتغالى مانويل جوزيه المجير الفنى للفريق الذى سافر السبت الماضى لبلاده، فى إجازة لمدة أسبوعين، قد لا يعود حال تدهور الأوضاع وعدم استقرارها وإلغاء بطولة الدورى.
وأشار إلى أن الأهلى سيدرس الموقف خلال الأيام القليلة المقبلة، مؤكدا أن ما يشغل مجلس الإدارة حاليا هو الكشف عن الجُناة الحقيقيين فى مذبحة بورسعيد حتى يُخفف آلام أهالى الضحايا الذين لا يشغلهم تعويضات ومساعدات إنسانية قدر تفكيرهم فى كشف المتورطين.
وقال العضو، إن النادى لم يبت فى هذه العروض، لأن الرؤية لم تتضح حتى الآن بشأن مباراة دور الـ32 فى أفريقيا، وهناك العديد من الأمور ما زالت مُعلّقة منها مصير بطولة الدورى، وظروف البلاد خلال الفترة الحالية، خاصة أن البرتغالى مانويل جوزيه المجير الفنى للفريق الذى سافر السبت الماضى لبلاده، فى إجازة لمدة أسبوعين، قد لا يعود حال تدهور الأوضاع وعدم استقرارها وإلغاء بطولة الدورى.
وأشار إلى أن الأهلى سيدرس الموقف خلال الأيام القليلة المقبلة، مؤكدا أن ما يشغل مجلس الإدارة حاليا هو الكشف عن الجُناة الحقيقيين فى مذبحة بورسعيد حتى يُخفف آلام أهالى الضحايا الذين لا يشغلهم تعويضات ومساعدات إنسانية قدر تفكيرهم فى كشف المتورطين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق